توقعات محمد فرعون لبرج الحمل :
برج الحمل
برج الحمل من الأبراج النارية وسيكون جيد الحظ لو أحسن أبنائه الحظوظ المتاحة لهم وخاصة في الشهور الأولي من السنة ويرجع ذلك لوجود كوكبه المريخ في الكون وبالنسبة للعشرية الأولي من البرج ستكون هي الأعلى حظا ويليها العشرية الثالثة ثم العشرية الثانية بالنسبة لكل أبناء البرج يجب أن تستغلوا الحظوظ المتاحة لكم في هذا العام وتكونوا قادرين علي تحويلها لمكاسب تفييدكم في جميع نواحي الحياة وهناك تغيرات كبيرة ستطرأ عليكم وخاصة في مجال العمل فمن كان منكم بلا عمل ويبحث عن وظيفة فالوظيفة ستكون متوفرة للكثير منكم وما عليكم إلا أن تقدموا عليها وتحسموا أمركم ولا داعي للتردد والعمل سيأتيكم إما في شهر 2أو3أو7 والفلك يحزركم من الدخول في مشاكل أو في قضايا وخاصة في شهر 6أو9 لأن في هذه الشهور لن يكون المكسب من نصيبكم وخاصة في الأحكام القضائية وأما بالنسبة للتجار وأصحاب الأعمال الحرة عليكم بالتأني قبل الدخول في أي مشاريع جديدة أو عقد صفقات كبيرة أو عمل أي شراكة مع أشخاص جدد وإن كان ولابد فيكون هذا في شهر 4 فقط وأما عن الموظفين فالترقية والمكافأة المالية تكون من نصيبكم وتكون جيدة فالبعض ينال الترقية والبعض الأخر ينال العلاوة والمكافأة المالية والفلك يحزر كل أبناء البرج علي مدار العام كله من التكاسل أو التردد أو الدخول في حالة إكتاب وانغلاق علي النفس لان ذلك سيطيح بكثير من أحلامكم وعن الشهور الثلاث الأخيرة من العام 10و11و12 يجب أن تكون قرارتكم حاسمة ولا تتأخروا في اختيارات ستعرض عليكم أما عن الحالة الصحية والنفسية الكثير من أبناء البرج سيمر بحالة من التوتر والعصبية ولاكن سرعان ما تنتهي تلك الحالة وعن الحالة الصحية فبعض الوعكات وخاصة في فصل الشتاء ولكل من عنده امراض مزمنة منكم أن ينتبه علي صحته وان يراجع الطبيب المختص حتي لا تطور الأمور للأسواء
اما لمن يضاربون في البورصة المكاسب المادية في انتظاركم وشراء الأسهم يكون في شهور1و2و3 والبيع يكون في شهري 4و5 وعن بيت المال عندكم فالخارج منه يكون بقدر الخارج رغم ان عند الكثيرين منكم ازمات مالية بسيطة وأما عن الحب والزواج فالمتزوجين منكم يكونوا علي خلاف كبير مع الشريك وخاصة في النصف الأول من السنة ولاكن تنصلح الأمور في النصف الثاني من السنة وعن الغير متزوجين فالارتباط يكون عند البعض منكم وخاصة من النساء ويكتمل الزواج عند المخطوبين مع دعواتي لكم بالتوفيق والنجاح والله أعلم